إن الحسد يتم وقوعه على شيء ليس بشرط أن يراه الحاسد، كما أن العين يكون مصدرها خبث النفس، ولكن الحسد يكون نابع من خلال ضيق القلب وأيضًا استعظام الخير المنال من المحسود. كيفية الإصابة بالعين ؟
إن العين الصائبة للإ...
رابط واحد لتحميل السلسلة كاملة بصيغة 633MB) MP3): اضغط هنا
العنوان
MP3
01_كتاب الطهارة (01):المقدمة
15. 3 MB
02_كتاب الطهارة (02):الوضوء
13. 8 MB
03_كتاب الطهارة (03):باب المسح على الخفين
13. 9 MB
04_كتاب الطهارة (04):باب الجنابة
11. 9 MB
05_كتاب الطهارة (05):باب الجنابة
15. 0 MB
06_كتاب الصلاة (01):باب فضل الجماعة و وجوبها
13. 3 MB
07_كتاب الصلاة (02):باب إستقبال القبلة
14. 7 MB
08_كتاب الصلاة (03):باب صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم
12. 0 MB
09_كتاب الصلاة (04):باب وجوب الطمأنينة في الركوع والسجود
14. 0 MB
10_كتاب الصلاة (05):باب المرور بين يدي المصلي
13. 5 MB
11_كتاب الصلاة (06):باب التشهد
16. 2 MB
12_كتاب الصلاة (07):باب الذكر عقيب الصلاة
14. 9 MB
13_كتاب الصلاة (08):باب العيدين
14. 5 MB
14_كتاب الصلاة (09):باب الإستسقاء
13. 7 MB
15_كتاب الجنائز:الحديث السادس
10. 3 MB
16_كتاب الزكاة (01):بداية كتاب الزكاة
7. 0 MB
17_كتاب الزكاة (02):الحديث الثاني
6. 9 MB
18_كتاب الزكاة (03):الحديث السادس
3. 6 MB
19_كتاب الزكاة (04):المؤلفة قلوبهم
5. 6 MB
20_كتاب الصيام (01):بداية كتاب الصيام
3. 7 MB
21_(كتاب الصيام (02):حديث (تسحروا فإن في السحور بركة
4.
رقم بنك الجزيرة خدمة العملاء
الحمد لله
ما ذكرته من عدم إرث أبناء الابن المتوفى من جدهم ، صحيح لكن بشرط أن يكون للجد المتوفى ابن حي أو أكثر، فحينئذ يُحجب أبناء الابن بوجود
الابن الذي هو عمهم. لكن إذا لم يكن للجد ابن حي فإنه يرث أولاد أبنائه. وما يظنه بعض العامة من أن أبناء الابن يأخذون نصيب أبيهم ، مخالف للإجماع على أن شرط الإرث: تحقق حياة الوارث بعد موت مورثه، ولما كان
الابن قد توفي من قبل ، استحال أن يكون له نصيب من تركة أبيه الذي مات بعده. قال في تحفة المحتاج في شرح المنهاج (6/402): ( فلو اجتمع الصنفان) أي أولاد الصلب وأولاد الابن ( فإن كان من ولد الصلب ذكر) وحده أو
مع أنثى ( حجب أولاد الابن) إجماعا). لكن في الحالة التي لا يرث فيها أبناء الابن ، تستحب الوصية لهم بما لا يزيد على ثلث التركة ، لاسيما إذا كانوا فقراء محتاجين. وخلاصة الجواب:
أن أولاد الابن يرثون من جدهم بشرط ألا يكون له ابن حي فإن كان له ابن حي ( سواء كان هذا الابن أباهم أو عمهم) فإنهم لا يرثون ، وعلى
هذا أجمع العلماء)
ويجب أن يعتقد المسلم أن ما قضاه الله تعالى هو الحكمة والعدل والرحمة وإن خفي عليه ذلك ؛ وأن الله تعالى يشرع للعباد ما فيه صلاحهم
وفلاحهم وسعادتهم ( يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) البقرة / 185.