إن الحسد يتم وقوعه على شيء ليس بشرط أن يراه الحاسد، كما أن العين يكون مصدرها خبث النفس، ولكن الحسد يكون نابع من خلال ضيق القلب وأيضًا استعظام الخير المنال من المحسود. كيفية الإصابة بالعين ؟ إن العين الصائبة للإ...
عالمياً، احتفظت سنغافورة بموقعها في صدارة التعليم العالمي، وجاءت في قائمة الدول العشر الأولى التي تتمتع ببيئات ملائمة للأعمال التجارية، على التوالي، نيوزيلندا، والدنمارك، وكوريا الجنوبية، وهونغ كونغ (تابعة للصين)، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأميركية، والسويد، والنرويج، وفنلندا. وأشاد التقرير، أيضاً، بأداء 10 دول اعتبرها الأكثر تحسناً، هذا العام، بعدما نجحت في تنفيذ 3 إصلاحات أو أكثر، وهو ما مكنها من إحراز تقدم في الترتيب العالمي، ويتعلق الأمر بكل من كوستاريكا، وأوغندا، وكينيا، وقبرص، وموريتانيا، وأوزبكستان، وكازاخستان، وجمايكا، والسنغال، وبنين. البنك الدولي: الصراعات تؤثر على ممارسة الأعمال بدول المنطقة الإمارات والمغرب الأكثر تحسناً عربيّاً في ممارسة الأعمال(فرانس برس) العربي الجديد 28 أكتوبر 2015 إرسالاً
أهم الأخبار 2020-5-10 الدوحة ـ العربي الجديد بغداد - عادل النواب طهران ــ العربي الجديد الأكثر مشاهدة مشاهدة إرسالاً كشف التقرير السنوي للبنك الدولي عن ممارسة الأعمال، الذي صدر في وقت متأخر، من مساء أمس الثلاثاء، عن تأثير الصراعات الجارية في الشرق الأوسط، بشكل كبير، على ترتيب بعض الدول العربية في هذا المجال، خصوصاً سورية واليمن وليبيا والعراق، إضافة إلى مصر، في حين آلت الصدارة عربياً للإمارات. وجاء في التقرير، الذي وصلت "العربي الجديد" نسخة منه أن "دولة الإمارات العربية المتحدة تصدرت قائمة الدول العربية في تقرير ممارسة أنشطة الأعمال، وجاءت في المركز الواحد والثلاثين عالمياً، تليها البحرين (65)، في حين احتلت دولة قطر المركز 68 عالمياً، متبوعة بتونس (74)، والمغرب (75)، ثم السعودية (82). وتراجعت مصر إلى المركز 131 بفارق كبير، أيضاً، عن الجزائر في المركز 163 عالمياً. بينما جاء ترتيب الدول التي تعاني صراعات في مراتب متأخرة، مثل اليمن (170)، والعراق (161)، وليبيا (188)، وسورية (175) عالمياً". وسجل التقرير تحسناً في ترتيب 11 بلداً في المنطقة من أصل 20، وذلك بفضل إقدام هذه الدول على تنفيذ إصلاحات بلغ عددها 21 إصلاحاً أدت إلى تسهيل ممارسة أنشطة الأعمال فيها، مقابل 15 إصلاحاً نفذتها الدول نفسها خلال السنوات الخمس الماضية.
(الجزيرة) نظّم مركز الجزيرة للدراسات ندوة حوارية بعنوان: " فض النزاعات: قواعد نظرية على محك صراعات قائمة "، وعقدت الندوة في قاعة لوسيل بفندق ريتز كارلتون بالدوحة في تمام الساعة السابعة من مساء الأربعاء 9 إبريل/نيسان 2014. تعدّ العلاقات بين الدول مجالا خصبًا للصراعات بمختلف أشكالها، وتقدم لنا نظريات العلاقات الدولية أطرًا نظرية متعددة للتعامل مع تلك الصراعات فهمًا وتحليلا ومعالجة. والصراع ظاهرة معقدة مستمرة يولّدها اختلاف الأهداف القومية للدول فتنعكس على سياساتها الخارجية وعلى علاقاتها فيما بينها. وإذا كانت الحروب والنزاعات المسلحة الوجه الأبرز للصراع، إلا أن هناك أدوات أخرى تحكم العلاقات الدولية مثل التهديد، والتفاوض، والحصار، والضغط، والاحتواء، والتحالف، والمساومة إلى غير ذلك من الأشكال التي تُستخدم وتتغير طبقًا لمتغيرات الموقف الدولي. ورغم أن الدول غالبًا ما تكون هي الكيانات الفاعلة في الصراع الدولي إلا أن هناك أطرافًا أخرى كالمنظمات والجماعات المسلحة وحركات التحرير، التي يمكن أن تكون سببًا أو طرفًا فاعلا في صراع قد يكون سياسيًا أو اقتصاديًا أو مذهبيًا أو عرقيًا أو غيره. تشهد الساحة الدولية في الوقت الراهن عددا من تلك الصراعات التي تتشابك فيها الأبعاد الداخلية والخارجية فتشكل مشهدًا صراعيًا في غاية التعقيد.
وأضافت «إذا كانت هناك نوايا حقيقية في صنع يمن جديد يمن الدولة المدنية والعدالة والمساواة، لا بد من إثبات صدق هذه النوايا في تمثيل النساء في أي عملية سياسية بنسبة 30%، وفق ما تم التوافق عليه في الحوار الوطني وما نص عليه القرار الأممي». أصوات مغيبة المشاركة المحدودة للمرأة اليمنية، في المشاورات الجارية بالسويد دفعت «مبادرة مسار السلام» النسوية لإرسال وفد نسوي مكون من أربع نساء، بدعم من «اتحاد النساء الدولي للسلام والحرية» (منظمة غير حكومية لها فروع في 37 دولة في أنحاء العالم) للمشاركة على هامش المفاوضات «لينقلن رسائل الأصوات المغيبة». وبحسب بيان صادر عن «مبادرة مسار السلام»، نشر على حسابها في «تويتر»، فإن «4 من نساء المهجر اللواتي شاركن مؤخراً في اللقاء التشاوري لمبادرة مسار السلام مع نساء من داخل اليمن يشاركن في مفاوضات السلام بالسويد، لنقل رسائل النساء المغيبة». وبحسب تقارير دولية فإن «اليمن تعتبر من أسوأ الدول معيشة للمرأة، على صعيد حقوق التعليم والاقتصاد والسياسة والصحة». يذكر أن اليمن احتل المركز الأخير على مدى السنوات الماضية في مؤشرات المساواة. المصدر: مفيد الغيلاني _ العربي
شركة مرتضى, 2024